منتديات روافد الحكمه
منتديات روافد الحكمه
منتديات روافد الحكمه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات روافد الحكمه

منتيات اسلاميه اجتماعيه ثقافيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


عدد المساهمات : 459
تاريخ التسجيل : 06/06/2012
العمر : 52

رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات Empty
مُساهمةموضوع: رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات   رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 11, 2012 11:33 am

خلص محمد الأمم من تحجرها، ورفعها إلى سبيل الرقي و العمران[1]
تعد
الضرائب الباهظة التي تثقل كاهل الناس إضافة أخرى للمعاناة التي يحياها
الإنسان في عصرنا الحالي، وهناك الكثير من الدول التي تغالي في جبي الضرائب
بشكل لافت، وعلى سبيل المثال نجد أن الدنمارك تفرض على مواطنيها ضرائب
تساوي 68% من دخلهم، وهي بذلك تعتبر الأعلى على مستوى العالم[2].

لا
شك أن الأمم لا تقوم إلا ببذل وعطاء، ولا شك أن هناك الكثير من الأمور في
الدولة والمجتمع تحتاج إلى إنفاق وبسخاء، ومن هنا جاء الحضُّ على الإنفاق
في كتاب الله عز وجل، وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم كثيرًا جدًا..
لكن
مع كون هذا الإنفاق مهمًا إلا أن رحمة الله عز وجل قضت أن تكون الزكاة
قليلة جدًا بالقياس إلى حجم المال المكنوز، فالزكاة لا تزيد على ربع العشر
في المال، وهذه رحمة بالغة من الله عز وجل، غير أن الله عز وجل فتح مجال
الصدقات واسعًا أمام المسلمين، لينفق ذو سَعَةٍ من سَعَتِه، ولتسعد الأمة
بكاملها بسخاء أغنيائها..

ومع كون أمر الصدقات أمرًا محمودًا
لا شك في ذلك، إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من رحمته أنه
يضبط حب المسلم المؤمن للإنفاق بضوابط الرحمة والرأفة واليسر، حتى يكاد
يمنع بعض الناس من التصدق لشعوره أنهم قد أفرطوا في ذلك!!
وهذا ما لا أعتقد أبدًا أنه موجود في أي قانون من قوانين العالم..
عندما أخطأ كعب بن مالك > بتخلفه عن جيش المسلمين الخارج إلى تبوك أراد أن يُكفِّر عن ذنبه بأن يتصدق بكل ماله.
قال
كعب بن مالك > لرسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا رسول الله إِنَّ
مِنْ تَوْبَتِي أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي صَدَقَةً إِلَى اللَّهِ
وَإِلَى رَسُولِهِ ‏صلى الله عليه وسلم ‏قَالَ: ‏ ‏أَمْسِكْ عَلَيْكَ
بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ قُلْتُ: فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِي
الَّذِي ‏بِخَيْبَرَ"[3].
ورسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف أرحم بكعب بن مالك من كعب نفسه، وأرحم بعيال كعب من رحمته هو بعياله!!
إنه
يعلم أن هذا اندفاع عاطفي نتيجة تأثره بتوبة الله عليه، ولذلك يمنعه من
أخذ قرار قد يؤثر عليه سلبًا مستقبلاً، وقد يقوده إلى الندم، وقد يؤدي به
إلى العِوز والحاجة، وهذا كله مرفوض ومنكر، والرسول صلى الله عليه وسلم
برحمته الواسعة يدرك كل هذه الأبعاد، ولذلك منعه..
وعلى فراش المرض
ظن سعد بن أبي وقاص > عنه أنه سيموت فأراد أن يأخذ نفس القرار بالتصدق
بكل ماله، فماذا كان موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! يروي سعد بن أبي
وقاص > فيقول: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ يَعُودُنِي صلى الله عليه
وسلم مِنْ وَجَعٍ اشْتَدَّ بِي زَمَنَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَقُلْتُ:
بَلَغَ بِي مَا تَرَى وَأَنَا ذُو مَالٍ وَلَا يَرِثُنِي إِلَّا ابْنَةٌ
لِي أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ قَالَ: لَا قُلْتُ: بِالشَّطْرِ
قَالَ: لَا قُلْتُ: الثُّلُثُ قَالَ: الثُّلُثُ كَثِيرٌ، أَنْ تَدَعَ
وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً
يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ وَلَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ
اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِي
امْرَأَتِكَ"[4].
إنه منهج ثابت إذن!!
إنه مع حاجة الأمة للمال
إلا أن الرحمة تقتضي أن يُمسك المسلم بعض ماله، وهنا يحدده رسول الله صلى
الله عليه وسلم بالثلثين، ويسمح بإنفاق الثلث في سبيل الله، ويوضح أن ذلك
كثير، بمعنى أن لو أنفقت أقل من ذلك فلا حرج عليك مطلقًا، بل أنت محمود
مأجور إن شاء الله تعالى، ثم إنه يشير في إبداع وروعة في آخر الحديث إلى أن
اللقمة التي تضعها في فم امرأتك هي من الصدقة المتقبلة، فيوضِّح هنا أن
هذا الإنفاق على البيت والأسرة ليس مذمومًا، بل على العكس هو واجب عظيم،
ومسؤولية حتمية، والتقصير فيها لا يُتَوَقَّع من مؤمن..
قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : "دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ،
وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي رَقَبَةٍ، وَدِينَارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ عَلَى
مِسْكِينٍ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا
الَّذِي أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ"[5].
هل هناك مُوَافَقة للفطرة أعظم من ذلك؟!
وفي موقف عجيب يرويه لنا أبو هريرة > على جانب كبير من رحمته صلى الله عليه وسلم بالأمة..
لقد
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا يُحفِّز الناس على الصدقة، فقال:
"تَصَدَّقُوا" فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدِي دِينَارٌ
قَالَ: تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ:
تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى زَوْجَتِكَ قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ: تَصَدَّقْ
بِهِ عَلَى وَلَدِكَ قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ: تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى
خَادِمِكَ قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ: أَنْتَ أَبْصَرُ!"[6].
إن
رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف يرحم هذا الرجل الفقير الذي
لا يملك إلا دنانير معدودة، فأمره أن ينفق على نفسه وزوجته وولده وخادمه
قبل أن يفكر في الصدقة، ثم أشار في الحديث إشارتين في غاية اللطف، حيث قال
في الأولى للرجل: "تصدق به على نفسك"، وتابع استخدام كلمة "تصدق" على
الزوجة والولد والخادم، لكي لا يشعر الرجل بغضاضة أو ألم لأنه لا يتصدق
بالمعنى الذي يفهمه الناس، وهو التصدق على الغريب، فأكد له أن ما يفعله هذا
هو صدقة، بل وصدقة مقدمة على غيرها، وأما الإشارة الثانية ففي آخر الحديث
حيث قال له عندما ذكر له دينارًا متبقيًا عنده بعد الإنفاق على البيت، قال:
"أنت أبصر!"، فهو هنا لا يلزمه بإنفاق هذا الدينار الزائد على الفقراء، بل
يحيله إلى رؤية الرجل، فقد يجد له مصرفًا مهمًا في بيته، وقد يُوسِّع به
على نفسه وأسرته، أو قد ينفقه خارج البيت في سبيل الله.. إن الرجل فقير،
وليس عليه زكاة، فليفعل في القليل الذي معه ما يشاء!
أي توازن ورحمة وحكمة!!
وأكثر
من ذلك.. فرسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أن الإنسان جُبِلَ على
حُبِّ رَحِمِه وأقاربه، فلم يجعل الإنفاق فقط على العائلة القريبة المكونة
من الزوجة والآباء والأولاد، إنما وسَّع الأمر، وجعله في الرحم بكامله، بل
إنه مجَّد الصدقة التي تُنفَقُ على الرَّحِم مع أن الإنسان يفعلها وهو راضٍ
مختار..
لقد جاءته زينب[7] امرأة عبد الله بن مسعود { تسأله سؤالاً
عجيبًا عن الصدقة قَالَتْ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، إِنَّكَ أَمَرْتَ
الْيَوْمَ بِالصَّدَقَةِ وَكَانَ عِنْدِي حُلِيٌّ لِي فَأَرَدْتُ أَنْ
أَتَصَدَّقَ بِهِ فَزَعَمَ ابْنُ مَسْعُودٍ أَنَّهُ وَوَلَدَهُ أَحَقُّ
مَنْ تَصَدَّقْتُ بِهِ عَلَيْهِمْ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم :
صَدَقَ ابْنُ مَسْعُودٍ، زَوْجُكِ وَوَلَدُكِ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتِ
بِهِ عَلَيْهِمْ"[8].
إن عبد الله بن مسعود > فقير، وزوجته غنية،
وفي عُرْفِ الناس أنها من الممكن أن تساعد زوجها بالمال، لا على سبيل
الصدقة ولكن على سبيل التعاون في الحياة، ولكن رسول الله صلى الله عليه
وسلم يلفت الأنظار هنا إلى أن هذا العطاء صدقة منها عليه؛ لأن النفقة على
الرجل فقط، فإذا أعطته المرأة من مالها، صار هذه صدقة منها عليه، ولذلك أخذ
الفقهاء من هذا الموقف أن المرأة يجوز لها أن تخرج زكاة مالها - وليس
الصدقة فقط - إلى زوجها إن كان فقيرًا مستحق الصدقة[9]!!
وهذا - والله - أبلغ رحمة، وأعظم اليسر..
إن
الإسلام ليس دينًا يهدف إلى مصادرة أموال الناس، أو أكل ثرواتهم، أو تحجيم
قدراتهم المالية.. إن الإسلام دين التوازن والشمول، ودين الرحمة واليسر،
وهو يهدف إلى عيش رغيد في الدنيا والآخرة معًا، ولعل دعاء رسول الله صلى
الله عليه وسلم الذي جمع فيه بين خير الدين والدنيا والآخرة يوضح رؤية
الإسلام للحياة..
قال صلى الله عليه وسلم : "اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي
دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي
فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي،
وَاجْعَلْ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلْ الْمَوْتَ
رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ"[10].
وصدق رب العزة في وصفه لنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم حين قال:"وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ[11]".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wisdom.ahlamontada.com
 
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصيام
» رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصلاة والقرآن
» رحمته صلى الله عليه وسلم بالرعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روافد الحكمه  :: الفئة الأولى :: المنتدى الاسلامى :: ركن السيره و السنه النبويه :: نبى الرحمه-
انتقل الى:  

.: انت الزائر رقم :.

الشريط
يا ودود يا ودود يا ودود .. ياذا العرش المجيد .. يا مبدئ يا معيد .. يا فعالا لما يريد .. أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك .... وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك .. وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء .. لا إله إلا أنت .. يا مغيث أغثني يا مغيث أغثني يا مغيث أغثني استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .. استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ... استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .. اللهم إنا نسألك زيادة في الأيمان. وبركة في العمر .. وصحة في الجسد .. وذرية صالحه .. وسعة في الرزق .. وتوبة قبل الموت .. وشهادة عند الموت .. ومغفرة بعد الموت .. وعفواً عند الحساب ... وأماناً من العذاب .. ونصيباً من الجنة .. وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم .. اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين .. واشفي مرضانا ومرضا المسلمين .. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات .. والمؤمنين والمؤمنات ... الأحياء منهم والأموات .. اللهم من اعتز بك فلن يذل .. ومن اهتدى بك فلن يضل .. ومن استكثر بك فلن يقل .. ومن استقوى بك فلن يضعف .. ومن استغنى بك فلن يفتقر .. ومن استنصر بك فلن يخذل .. ومن استعان بك فلن يغلب .. ومن توكل عليك فلن يخيب .. ومن جعلك ملاذه فلن يضيع .. ومن اعتصم بك فقد هدي إلى صراط مستقيم .. اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ً... وكن لنا معينا ومجيرا .. إنك كنت بنا بصيرا .. يا من إذا دعي أجاب .. يا رب الأرباب .. يا عظيم الجناب .. يا كريم يا وهّاب .. رب لا تحجب دعوتي .. ولا ترد مسألتي .. ولا تدعني بحسرتي .. ولا تكلني إلى حولي وقوّتي .. وارحم عجزي .. وأنت العالم سبحانك بسري وجهري .. المالك لنفعي وضري ... القادر على تفريج كربي .. وتيسير عسري .. اللهم أحينا في الدنيا مؤمنين طائعين .. وتوفنا مسلمين تائبين ... اللهم ارحم تضرعنا بين يديك .. وقوّمنا إذا اعوججنا .. وكن لنا ولا تكن علينا .. اللهم نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم .. أن تفتح لأدعيتنا أبواب الاجابه .. يا من إذا سأله المضطر أجاب .. يا من يقول للشيء كن فيكون ... اللهم لا تردنا خائبين .. وآتنا أفضل ما يؤتى عبادك الصالحين .. اللهم ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين .. ولا ضالين ولا مضلين .. واغفر لنا إلى يوم الدين .. برحمتك يا أرحم الرحمين .. أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ربنا آتنا في الدنيا حسنة... وفي الآخرة حسنة... وقنا عذاب النار اللهم إني اسألك من خير ما سألك به محمد صلى الله عليه وسلم .. واستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد صلى الله عليه وسلم .. اللهم ارزق كاتب وقارىء الرسالة ومن ساهم بنشرها مغفرتك بلا عذاب .. وجنتك بلا حساب ورؤيتك بلا حجاب .. اللهم ارزق كاتب وقارىء الرسالة ومن ساهم بنشرها زهو جنانك .. وشربه من حوض نبيك واسكنه دار تضيء بنور وجهك .. اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان .. اللهم حرم وجه كاتب و قارىء الرسالة ومن ساهم بنشرها على النار واسكنهم الفردوس الاعلى بغير حساب .. اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين ,, يارب اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع من خشياك واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة وأخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين

المواضيع الأخيرة
» الظلم
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:53 am من طرف ebrehim

» سوء الظن
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:49 am من طرف ebrehim

» السخريه والاستهزاء
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:48 am من طرف ebrehim

» الذل
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:46 am من طرف ebrehim

» الخيانه
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:43 am من طرف ebrehim

» الحقد
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:41 am من طرف ebrehim

» الحسد
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:40 am من طرف ebrehim

» الجدل والمراء
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:29 am من طرف ebrehim

» الجبن
رحمته صلى الله عليه وسلم في أمور الصدقات I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2013 9:24 am من طرف ebrehim

مواضيع مماثلة

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد